من تعينني على حمل الأمانة وتأدية الرسالة ؟

عندما يتعلق الأمر بقرارات مصيرية ومشاريع لها علاقة بالاستقرار والسعادة، يصير التريث وعدم التسرع من أحسن ما يتميز به العقل الراجح. لهذا السبب أخذت الوقت الكافي حتى أبلغ مرحلة النضج التي تؤهلني لتحمل مسؤولية الحياة الزوجية. لأن الأمر ليس هينا فالزوجة والأبناء أمانة في عنق من يتولى رعايتهم، ليس من الناحية المادية فقط. بل حتى الجانب المعنوي وأي تقصير أو إخلال بالواجب يؤدي إلى اختلال العلاقة، وهذا ما لا أتمناه أبدا. أما الآن وقد تجاوزت الأربعين أصبح من الضروري أن أخطوا هذه الخطوة، وكلي اطمئنان بأن الله سيعينني على حسن الاختيار. وهذا بعدما عقدت العزم وتوكلت عليه لأنه يحب المتوكلين. أنحدر من ولاية جيجل، لم يسبق لي الاقتران للأسباب المذكورة سابقا، أبلغ من العمر 44 سنة. موظف مستقر وأمتلك مسكنا خاصا، مقبول الشكل وأنيق، طيب وأمين ومحب للحياة. أسعى من أجل إتمام نصف الدين بما يرضي الله، مع امرأة وفية وتقية من إحدى مدن الوسط أو الشرق الجزائري، ابنة عائلة طيبة الأعراق. على أن لا يتجاوز عمرها 38 سنة، أقبلها أرملة أو مطلقة من دون أولاد ولا أمانع إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت. للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802 : الرقم السري : 131600 مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.